قررت مؤخرا تجربة تيستوسيل Testosil ، وهو مكمل طبيعي لهرمون التستوستيرون ، بعد أن سمعت عن فوائده المحتملة. لطالما كنت نشيطا جدا وواعيا بالصحة ، لكنني في الآونة الأخيرة أشعر بإنخفاض الطاقة قليلا ، خاصة أثناء التدريبات. الإدعاءات بأن تيستوسيل من شأنه أن يزيد من مستويات هرمون تستوستيرون أثار إهتمامي بطبيعة الحال.
في الأسابيع القليلة الأولى من تناول تيستوسيل Testosil ، لم ألاحظ أي تغييرات جذرية ، لكنني ثابرت ، مذكرا بأن هذه المكملات غالبا ما تستغرق وقتا لتحقيق نتائج. ومع ذلك ، بحلول نهاية الشهر الثاني ، بدأت أشعر بفرق ملحوظ. كانت مستويات الطاقة لدي أعلى ، ليس فقط في صالة الألعاب الرياضية ولكن على مدار اليوم. كان هذا تغييرا مرحبا به ، حيث ساعدني على البقاء أكثر تركيزا في العمل وأكثر إنخراطا في حياتي الشخصية.
أحد أهم التغييرات التي لاحظتها هو في أدائي في صالة الألعاب الرياضية. شعرت بقوة وأكثر إستدامة أثناء تدريبي. لقد إختفى التعب الذي أصابني في منتصف جلساتي ، ووجدت أدفع بقوة أكبر وأرفع أوزانا أثقل. كان هذا التحسن في الأداء البدني بمثابة دفعة معنوية كبيرة بالنسبة لي.
بالإضافة إلى ذلك ، لاحظت بعض التغييرات في تكوين جسدي. كان هناك إنخفاض في دهون الجسم ، خاصة حول بطني ، وبدت عضلاتي أكثر تحديدا. كان الأمر مشجعا لأنه يطابق أهداف اللياقة البدنية الخاصة بي.
فائدة أخرى جاءت كمفاجأة هي التحسن في نوعية نومي. بدأت أنام بشكل أكثر هدوءا واستيقظت وأنا أشعر بالإنتعاش واليقظة ، وهو ما لم يكن هو الحال دائما من قبل.
ومع ذلك, من المهم أن نلاحظ أنه على الرغم من أنني واجهت هذه التغييرات الإيجابية, المكملات الغذائية مثل تيستوسيل قد لا تعمل نفس الشيء للجميع. من الضروري أن يكون لديك توقعات واقعية وأن تتذكر أن المكملات الغذائية هي مجرد جزء واحد من نهج شامل للصحة واللياقة البدنية. النشاط البدني المنتظم وإتباع نظام غذائي متوازن والراحة الكافية لها نفس القدر من الأهمية.
عموما, كانت تجربتي مع تيستوسيل Testosil إيجابية. لقد ساعدني ذلك على زيادة مستويات الطاقة لدي ، وتحسين أدائي في صالة الألعاب الرياضية ، والحصول على نوم أفضل. أخطط لمواصلة إستخدامه كجزء من برنامج الصحة واللياقة البدنية العام.